recent
أخبار ساخنة

انهم ليسوا عاجزين كما يظن البعض بل هم قادرون ومبدعون وعظماء

الصفحة الرئيسية

انهم ليسوا عاجزين كما يظن البعض بل هم قادرون ومبدعون وعظماء وما الاعاقـــة الا اعاقة الجهل والكسل وتنويم العقل والذهن والتكاسل والتواكل
ان فقدان جزء من الجسم ليس نهاية الحياة بل بداية للاصرار والتواصل والايثار
ان فقدان حاسه ليست نهاية مطاف بل بداية ابداع والهام
ان الاعاقه هى النظرة الضيقة التى تجعل صاحبها مكبل الاغلال
هى تعسف الفكر وانغلاقه وعدم الاستجابه لكل المؤثرات فانعم يامن فقدت وعوضت فنبغت وبعاهتك تالقتو ما هؤلاء الا مثالا صارخا على عظماء تحدوا الإعاقة ...
و هناك غيرهم الكثير ممن برعوا في مجالات أخرى
‫#‏شباك_أدب‬ ‫#‏أدباء_عرب_تحدوا_الإعاقة‬





(الاديب مصطفى الرافعي)اديب مصري مشهور اصيب بالصمم في الثلاثين من عمره
ولم تقف اعاقتها حاجزا في وجهه فقد حقق شهرة ادبيه واسعه
له كتاب المعركه تحت راية القراْن وكتاب المساكين و كتاب السحاب الاحمر والكثير من المقالات الادبيه ويعد الرافعي من الادباء الاسلاميين الذين خدموا الاسلام باْدبهم وشعرهم توفي الرافعي سنة 1937 م


(ابو العلاء المعري) هو شاعر عباسي اصيب بالعمى وهو بالرابعه من عمره كان فيلسوفا ومفكرا وشاعرا له كتاب اللزوميات في الفلسفه .و...رسالة الغفران... و... سقط الزند ... وهو القائل ابكت تلكم الحمامة***ام عنت على فرعها المياد ولايخفى على مثقف مدى التاْثير الكبير الذي احدثه المعري في تطوير الحركه الشعريه والادبيه توفي (رهين المحبسين) سنة 441هــ



( طه حسين )
فقد بصره منذ الثالثة من عمره ولكن ذلك لم ينقص و لو قلامة ظفر من فكره و معارفه التي خولت له كتابة مؤلفات رائعة و كذا تقلد أكبر المناصب المعرفية و الأدبية في مصر. بل و لقب بعميد الأدب العربي.



( بشار بن برد )هو بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي ولد عام 96هـ، شاعر و إمام الشعراء المولدين، ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية ولد أعمى، وكان من فحولة الشعراء وسابقيهم المجودين. كان غزير الشعر، سمح القريحة، كثير الإفتنان، قليل التكلف.ولم يكن في الشعراء المولدين أطبع منه ولا أصوب بديعا. وقال عنه الجاحظ: “وليس في الأرض مولد قروي يعد شعره في المحدث إلا وبشار أشعر منه.”



( عبـــد الله البـــردونـــي )
شاعر يمني ولد عام 1348هـ 1929 م في قرية البردون في اليمين، أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج فيها عام 1953م.
ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها وعمل مسؤولاً عن البرامج في الإذاعة اليمنية. له عشرة دواوين شعرية، وست دراسات. من دواوينه : أرض بلقيس ، في طريق الفجر ، زمان بلا نوعية و غيرها . في صباح يوم الاثنين 30 أغسطس 1999م توقف قلب الشاعرعن الخفقان بعد ان خلد اسمه كواحد من شعراء العربية في القرن العشرين.



google-playkhamsatmostaqltradent